النائب الدكتور عماد جاد |
قال
النائب الدكتور عماد جاد عضو مجلس النواب على صفحته الرسمية بموقع التواصل
الإجتماعى "فيس بوك" : في جلسة مجلس النواب صباح اليوم طلبت الكلمة وفق اللائحة
للحديث حول حقيقية وتداعيات جريمة " دير الأنبا صموئيل" رفض رئيس المجلس
منحي الكلمة ورتب منح الكلمات بحيث يقتل الموضوع ...
وعندما وقفت وسألته ما هو معيار منح
الكلمات قال : "مزاجي" فقلت له مزاجك لم يرد في اللائحة فهاج وماج وتحول
الموقف الى شبه فوضى بسبب السنيدة.
ما رأيكم
فيما يحدث داخل المجلس، لم تعد لدي القدرة على الفعل، حقيقة لا توجد ارادة للتغير او
الفعل، الأوضاع تزداد تدهورا، مساحة حرية الرأي تتقلص، ولا ارادة في وقف ما يتعرض له
الاقباط من جرائم بعد ان ضرب فيروس التعصب نخاع قطاعات واسعة في المجتمع، هناك من يتبادل
التهاني لقتل مسيحيين تحت هاشتاج ' المنيا بتفرح' واطباء مستشفى العدوة كتبوا سبب الوفاة
" صدمة ردحية" ولا مبالاة من قبل مؤسسات الدولة تجاه ما يجري.
السؤال
، ما هي اقتراحاتكم والحلول المتصورة من قبلكم ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق